Skip to main content

ممثل الولي الفقيه في جيلان: الالتزام بولاية الفقيه هو السبيل لهزيمة الاستكبار العالمي

التاريخ: 16-01-2011

ممثل الولي الفقيه في جيلان: الالتزام بولاية الفقيه هو السبيل لهزيمة الاستكبار العالمي

ممثل الولي الفقيه في جيلان: الالتزام بولاية الفقيه هو السبيل لهزيمة الاستكبار العالمي 2011-01-16   قال سماحة الشيخ زين العابدين قرباني: تمكن قائد الثورة الإسلامية من إرساء سفينة الثورة النظام الإسلامي في إيران إلى برّ الأمان، والسبيل الوحيد للسعادة هو الالتزام بولاية الفقيه

ممثل الولي الفقيه في جيلان: الالتزام بولاية الفقيه هو السبيل لهزيمة الاستكبار العالمي

2011-01-16

 

قال سماحة الشيخ زين العابدين قرباني: تمكن قائد الثورة الإسلامية من إرساء سفينة الثورة النظام الإسلامي في إيران إلى برّ الأمان، والسبيل الوحيد للسعادة هو الالتزام بولاية الفقيه.

سماحة الشيخ زين العابدين قرباني، ممثل الولي الفقيه في مدينة جيلان، التقى باللجنة المسؤولة عن تنظيم مراسيم زيارة أهالي المحافظة لقائد الثورة الإسلامية، وقال سماحته: إن هذا اللقاء يمثل فصلاً جديداً في تاريخ الثورة الإسلامية ومدينة جيلان على وجه الخصوص.

ولفت سماحته إلى أن مدينة جيلان تحمل لواء الولاية في الجمهورية الإسلامية في إيران، مضيفاً: إن لجيلان تاريخاً حافلاً ودوراً كبيراً في التاريخ الشيعي، ولطالما أشار القائد إلى هذه المكانة في خطاباته المختلفة.

واعتبر سماحته ولاية الفقيه ركناً أساسياً في نظام الجمهورية الإسلامية في إيران، مردفاً: لقد تمكن قائد الثورة الإسلامية من إرساء سفينة الثورة النظام الإسلامي في إيران إلى برّ الأمان وسط الأمواج العاتية للفتن، والسبيل الوحيد اليوم للسعادة والانتصار على الاستكبار هو التبعية لولاية الفقيه.

وشدد سماحته على أن القائد الحكيم استطاع قيادة النظام الإسلامي على أكمل وجه ممكن طيلة العشرين عاما المنصرمة، متابعاً: إن حضور آية الله العظمى السيد علي الخامنئي على رأس السلطة في إيران يبعث الأمل والقوة في قلوب أبناء الشعب الإيراني.

كما أشار سماحته إلى دور القائد في إخماد الفتنة التي أريد لها الإطاحة بالنظام الإسلامي في العام الماضي، وقال: لم تكن الفتنة الشديدة التي أثيرت عقب الانتخابات الرئاسية في العام الماضي لتخمد ويخبو أوارها لولا التدبير الحكيم من القائد الفذ.

وأخيراً، قال سماحته مشيراً إلى دور أهالي المحافظة في وأد الفتنة: أسهم سكان جيلان في درء الفتنة السوداء بتجمعاتهم ومظاهراتهم، ووقوفهم إلى جانب ولاية الفقيه، وإعرابهم عن الاستياء من رؤوس الفتنة.

احدث الاخبار

الاكثر قراءة